Monday 28 June 2021

النظام السياسي في مصر كجزء من النظام السياسي العالمي

 

25 يناير اتقال عنها ثوره و 30/ 6 اختلفوا عليها إذا كانت ثوره أو انقلاب. اللي حصل إن الحالتين شبه بعض جدا, قبل 25 يناير, اللواءات بتاعة القوات المسلحه كانت داعمه للنظام وقت حسني مبارك, وقبل يناير قلبه عليه, انما الاخوان كانوا جاهزين يقلبوا عليهم من الاول.

في فرق طبعا في تعامل الشرطه مع المتظاهرين في وقت 25 ينايرعن تعامل الشرطه مع المتظاهرين في وقت 30/6, وده حصل لأن في اواخر أيام حسني مبارك كان بيحاول يورث السلطه لجمال مبارك, وجمال مكانش في الجيش, وكان الحل الوحيد انه يخلي الداخليه قوتها تزيد, بحيث إن جمال يتسند عليها.

بالنسبه للواءات ماكانش مقبول إن مدنيين يمسكوا الحكم, فكان من مصلحتهم يقضوا على مشروع التوريث, في نفس الوقت في رجاله وستات مدنيين كانوا ضد التوريث والنظام, ومشاركتهم في المظاهرات كان ليها أهداف تانيه تماما; "عيش, حريه, عداله اجتماعيه" وما إلى ذلك.

لو كانت اللواءات كملت مع حسني مبارك, كان هيحصل سيناريو مشابه للي حصل مع النظام في سوريا, اللي ممكن بعد كده تبقى زي سيناريوهات  حصلت في أوكرانيا, فرنسا, روسيا, أو غيرهم, أو انهم ينجحوا في التخلص من المظاهرات من الأول.

 بعد احداث يناير, بدأت قيادات الجيش تحاوط على قيادات الشرطه, بحيث تلغي أي احتمالية صراع بينهم, ولواءات الشرطه يفضلوا تابعين للواءات الجيش.

ثورة عرابي كان اسمها في الاول  "هوجة عرابي" أيام النظام الملكي وبعد 52 بقى يتقال  "ثورة عرابي", وبقت تدرس بهذا الشكل, وتم التعديل ده عشان تليق مع 52 باعتبار إن  "ثورة  52"  اللي هي مش ثوره, تكمله لما قبلها.

بالمظنر ده ومناظر شبهه السلطه بتلعب وتزور في التاريخ في الانظمه التعليميه, لتغييب عقول البشر.

الاخوان في الحكم مكنش ليهم أي سلطان, الوقت اللي كان فيه احداث ثوريه ضد المجلس العسكري كانوا ساندين اللواءات, وفضلوا ساندين اللواءات ويشتموا في المظاهرات, ويقولوا إن المظاهرات دي كلها معموله كمخطط من الليبراليين عشان تعطيل الإنتخابات.

في الواقع كل السياسيين في مصر عباره عن قطع شطرنج. في مليارديرات اشتروا سياسيين في حكومة امريكا وباقي الحكومات وحولوهم إلى قطع شطرنج. وقطع الشطرنج اللي في دول كتير من ضمنها مصر و قطر وتركيا وغيرهم, بتاخد تعليمات عن طريق قطع الشطرنج اللي موجوده في امريكا.

الادوات تفضل أدوات, آيا كانت درجة قرابتهم لأي حد, لازم الكل يفهم انهم اختاروا يعملوا كده في نفسهم, ولا يحسبوا من ضمن الضحايا. اللي بيتقال عليهم "قيادات" كلهم تابعين لنفس النظام, وخلافاتهم كلها خلافات قشريه.

Historically, there were Black human beings who were enslaved & shipped from Africa, there were White human beings who were enslaved & shipped from Europe & there were other human beings who were enslaved from many other places around the world. They’re all victims & victims should never be blamed for crimes.

Those who made choices to sell their souls to corporations & turn themselves into tools should be treated accordingly; the set of tools in Washington D.C. & other tools around the world are objects. Corporations & tools aren’t human beings & their prisons aren’t human organs.

Enlightened Populism: Reflections on the News Cycle of a Pandemic